[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الحب بجد شباب
هوة الموضوع طويل
بس حقيقى جميل
لو حبيتم تتابعوة
من قرائاتى على النت
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
1- اني أعترض
قال احدهم للأب الكاهن (أني اعترض علي كلمة الحب والحديث عن الحب بواسطة الكهنة (فقال له الكاهن (ولماذا تعترض)! اجاب اني اعترض وبس) فقال له الكاهن (الحديث عن الحب بواسطة الكهنة جائز. بل ضرورة والزام. إليس غريباً ونحن في عصور النور والعلم تريدون منا ان نضحي بالحقيقة علي مذبح الخجل والجبن!! إلم يكفينا ما أصابنا من اضرار جسيمة الحقها الجهل باجسامنا وارواحنا! دعونا نحل عقد ألسنتنا ونطلق الحرية لأقلامنا، وإلا فاوجدوا لنا منفي لا تحكم فيه أقلامنا وألسنتنا غير الطبيعية.
ولعلك يا اخي القاريء بعد ذلك تقتنع معي لماذا ندخل الي اعماق الشباب ونحدثه عن الزواج وايضاً عن الحب، رأيت مئات الكتب يكتبها رجال الدين في الوعظ وفي اللاهوت وفي التاريخ، ولكني لم ار إلا ما ندر من كتب تجمع بين الدين والأدب، لذلك فكرت ان أكلم الشباب بلغة الشباب، واحدثهم حديث الحب وهو اوسع الأبواب التي يريد ان يدخلها، واجمل البحوث التي يرغب ان يطرقها!!
يريد شبابنا ان يطالعوا شيئاً عن المرأة أو عن الحب، فخشية ان ينهلوا من مورد مسموم فتتسمم افكارهم، ويروا ما في كتب العالم من صور عارية في اوضاع مرزية مؤذية، تثور لها غرائزهم، رأيت ان أعاونهم في إيجاد منهل عزب ديني، اجتماعي، أخلاقي، يقربونه فلا يشعرون بجفاف أو ضيق، وينهلون منه فيحسون بالفضيلة تسري في عروقهم وبالعذوبة تجري في دمائهم!!
والآن لعل أبناءنا وقراءنا قد تفهموا أهدافنا من جود هذه الموضوعات وبدأوا يتذوقونها ويستسيغونها.
2- الشباب والحب
يعتبر موضوع الحب مشكلة الجيل بين الشباب في وقتنا الحاضر، وأصبح مادة دسمة لكتاب العصر، كما اضحي موضوع الحديث المستعذب بين الشباب من الجنسين. ويقف الكثيرون من الشباب اليوم حياري! هل ينساقون وراء هذا التيار الجارف الذي حطم حياة الكثيرين، أم أنه توجد توجيهات نبيلة تضع الأمور في نصابها حتي يعيش الشباب حياة مستقرة الي أن ياتي الوقت لتهيئة عش الزوجية وتكوين العائلة حسب قصد الله!
تلك اسئلة كثيراً ما نواجهها من الشباب، كأنوا او مازلوا في سن الدراسة، يواجهون في معاهدهم وكلياتهم مناظر شتي وإغراءات متعددة، ويستمعون بين الحين والآخر الي أقوال معسولة ومباديء متطرفة، وتجيش في اجسامهم الفتية أنفعالات عنيفة وحياة متفتحة، وتحيط بهم من كل جأنب نداءات صارخة وقدوة سيئة. إنهم يحاولون أن يجدوا جواباً لحيرتهم ومرساة لسفينة نفوسهم. إنهم يودون أن يحلقوا بنفوسهم في الاجواء الروحية السامية الغالية، لكنهم يعيشون بأجسادهم في الأرض الملوثة، وهنا تتضح اهمية التوجيه الصحيح للشباب، وخاصة بين ابناء المسيح.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الحب بجد شباب
هوة الموضوع طويل
بس حقيقى جميل
لو حبيتم تتابعوة
من قرائاتى على النت
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
1- اني أعترض
قال احدهم للأب الكاهن (أني اعترض علي كلمة الحب والحديث عن الحب بواسطة الكهنة (فقال له الكاهن (ولماذا تعترض)! اجاب اني اعترض وبس) فقال له الكاهن (الحديث عن الحب بواسطة الكهنة جائز. بل ضرورة والزام. إليس غريباً ونحن في عصور النور والعلم تريدون منا ان نضحي بالحقيقة علي مذبح الخجل والجبن!! إلم يكفينا ما أصابنا من اضرار جسيمة الحقها الجهل باجسامنا وارواحنا! دعونا نحل عقد ألسنتنا ونطلق الحرية لأقلامنا، وإلا فاوجدوا لنا منفي لا تحكم فيه أقلامنا وألسنتنا غير الطبيعية.
ولعلك يا اخي القاريء بعد ذلك تقتنع معي لماذا ندخل الي اعماق الشباب ونحدثه عن الزواج وايضاً عن الحب، رأيت مئات الكتب يكتبها رجال الدين في الوعظ وفي اللاهوت وفي التاريخ، ولكني لم ار إلا ما ندر من كتب تجمع بين الدين والأدب، لذلك فكرت ان أكلم الشباب بلغة الشباب، واحدثهم حديث الحب وهو اوسع الأبواب التي يريد ان يدخلها، واجمل البحوث التي يرغب ان يطرقها!!
يريد شبابنا ان يطالعوا شيئاً عن المرأة أو عن الحب، فخشية ان ينهلوا من مورد مسموم فتتسمم افكارهم، ويروا ما في كتب العالم من صور عارية في اوضاع مرزية مؤذية، تثور لها غرائزهم، رأيت ان أعاونهم في إيجاد منهل عزب ديني، اجتماعي، أخلاقي، يقربونه فلا يشعرون بجفاف أو ضيق، وينهلون منه فيحسون بالفضيلة تسري في عروقهم وبالعذوبة تجري في دمائهم!!
والآن لعل أبناءنا وقراءنا قد تفهموا أهدافنا من جود هذه الموضوعات وبدأوا يتذوقونها ويستسيغونها.
2- الشباب والحب
يعتبر موضوع الحب مشكلة الجيل بين الشباب في وقتنا الحاضر، وأصبح مادة دسمة لكتاب العصر، كما اضحي موضوع الحديث المستعذب بين الشباب من الجنسين. ويقف الكثيرون من الشباب اليوم حياري! هل ينساقون وراء هذا التيار الجارف الذي حطم حياة الكثيرين، أم أنه توجد توجيهات نبيلة تضع الأمور في نصابها حتي يعيش الشباب حياة مستقرة الي أن ياتي الوقت لتهيئة عش الزوجية وتكوين العائلة حسب قصد الله!
تلك اسئلة كثيراً ما نواجهها من الشباب، كأنوا او مازلوا في سن الدراسة، يواجهون في معاهدهم وكلياتهم مناظر شتي وإغراءات متعددة، ويستمعون بين الحين والآخر الي أقوال معسولة ومباديء متطرفة، وتجيش في اجسامهم الفتية أنفعالات عنيفة وحياة متفتحة، وتحيط بهم من كل جأنب نداءات صارخة وقدوة سيئة. إنهم يحاولون أن يجدوا جواباً لحيرتهم ومرساة لسفينة نفوسهم. إنهم يودون أن يحلقوا بنفوسهم في الاجواء الروحية السامية الغالية، لكنهم يعيشون بأجسادهم في الأرض الملوثة، وهنا تتضح اهمية التوجيه الصحيح للشباب، وخاصة بين ابناء المسيح.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]